طفلة لم تكمل عامها الأول..تختزل براءة الدنيا في ملامحها الهادئه..
وتعبر بقلوب مجالسيها فضاءات أخرى من الجمال..
وتعبر بقلوب مجالسيها فضاءات أخرى من الجمال..
يشع النور في وجه الملاك اللي تلم النور..
ملامح وجهها المترف تعالى الله يانوره...
أطالع وجهها البدري وأسولف له وأنا مسرور..
وهي رغم الثقل تضحك ملاك الحسن مسروره..
مشاعرنا ياناشدنا لو ان القاع مو ممطور..
تربع لااضحكت وتصير طول العمر ممطوره..
قبل تلفي على الدنيا وانا قلبي يلفه سور..
خذت من قوها قلبي بعد ماحطمت سوره..
يتعب شعري اوصاف الجمال وتنشغل به حور..
يطيح الورد من عيني عشانه واسبح بحوره..
قصيدي والمعاني تاقف لها بأول الطابور..
أنيق الشعر وأجمل ماكتبته وسط طابوره..
وأنا ياما توقعت ان وصفي ينحصر بسطور..
سطر واثنين ياشعري قليلة قدم الاسطورة..
أحسب اني لحالي في حلاها مغرم ومبهور..
والا ياكثر ماشافت عيوني ناس مبهوره..
قلوب الناس بيديها مثل ماجد مع الجمهور..
شف الكوره ليا منه لمسها شب جمهوره..
كثير الناس يتمنى يلاقي للهوى دكتور..
وانا ضمن القليل اللي يشوف الحب دكتوره..
وانا شاهدشاهد حق لاكاذب ولاهي زور..
كماها في الحلا تقبل لاشهاداته على زروه..
صـــــــــاير امير.......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق