*البطاقة الشخصية*

صورتي
بين قلبين..اقصد بين امرين احلاهما مر..
صاير:هو الشاب العشريني وهو كذلك المسن الستيني..اجمل من ذلك:هو طفل لايرى من الدنيا الا انقى مافيهآ..,,

السبت، 11 يونيو 2011

تعليق سآحر..على احدى كتاباتي..,,

لن اقول شيئا اكثر من استمتعوا بهذا الجمال..
ماسترونه نقد ونقد سآمي لنثريتي ((يبه ..يمه..ماعاد ينطاق المكان..))
من اراد القصيدة فله البحث عنها في المدونة..لكن شاهدوا ماخطته الانامل هنا..


أيها الأمير ..

العود أحمد ..
لنا حق عليك أن نعتب ..
ولك حق علينا أن نفسح من مشاغلنا لنتذوق ما وهبته لنا من جمال حرف ..
سنقصر نعم.. ذلك أنه قدم في عجالة ..
ولكن عند أمثالكم يغفر التقصير ..
ليلة وداعهم ..كانت مرة.. هكذا التفاصيل..!
حين نقول وداع ..
لابد أن ت كون ليلته بكل تفاصيلها مريرة ..
فلابد أن يكونوا عُمار قلوبنا ..
تخوي حين يرحلون !!
ودعوا هذا المكان وراحلين..
لوين؟ الله على الفرقا يعين..
.............................. ..,,
لوين ..؟! وإن كنا نعلم ..
لكن نستنكر بألم أشبه بسحابة سوداء لا تلبث أن تنبجس بسيل ٍمن الدموع ..
منبعها ذلك القلب الذي يحترق
مجراها خدودنا حين نستطيع ..
والقاتلة أن نودع من لا نستطيع حتى بكاه
وعندها يكون مجرها عروق قلوبنا .
حين ها ..لولا عون الله لفتك وداعهم بنا ..!
ولكنها الحياة ..
توقفنا جبراً لتفرضه ..الفراق ..
ولا بد أن نطيع ونسلم ..فلا بديل أمامنا .
يبه..
قلي وش اللي صار..
من رحلت..وكن صدري سجين والضيق الحصار..
أعجبني تص ويرك هنا للضيق حين يحاصر قلبا سجيناً
حتى تبوك الورد..ورد المدينه جار.
راقية هذه العبارة ..!
رغم أنه لا ذنب له "الورد " إلا أنه أصبح الجائر ..
وكذلك أي أمرٍ جميل حين يرحل من نحبهم
ويذكرنا بهم نبصره جائرا ..
نعم ف ما قيمة الجمال ح ين تظلم عيوننا لفقدهم ..؟!
يمه..
هو بقى لي حرف يا صل من رحلتي..
يمكن انك في الزمان اللي هجر وصلك سكنتي..
هنا سأقف ..
والله ..قمة في الروعة .أعجز عن وصف طربي بها شكراً لك حين نظمتها ..سأستعيرها وأتغنى بها .
(بس في صدري لك الله عايشه ما ارتحلتي..)
وهنا سأسأل ..
أيها ال صائر ..أشعر نقصا في البيت المقوس ..ف هل ..
كعادة بعض الشعر النبطي ..قد يكمله الإلقاء أو الوقفات أو التقطيعات ..
أم هو نقص قد يكمل ..؟
لوقلت : وما ترحلين .
من رحل صوت الرجوله يايبه..
والحروف مقطعه..
والصدور تغص ضيق وحشرجه..
من رحل ذاك الحنان..
والمكان اللي وطته اقدام امي كآآآآن..
آهـ ياذاك المكان..
كل ركن احساس..وبكل حي انفاس..
وان جيت حي ولالقيت..قلت: كانوا هنا نآآآس..
في امان الله يمه..
واتركي لوليدك احزانه وهمه..
اسكنيه من اول عروقه لاخر اطرافه ودمه.
رقي هنا في تصويرك ..لعاطفة الحزن الجامحة .
بالسلامه يايبه..
والحزن نار الحشا والصدر لاجلك يحطبه..
مايقالي حرف واحد باكتبه..
وهنا سأقول صائر ..مابقالي حرف واحد باكتبه .
مسافرين..
وش تبوك اصلا بليا حسكم ,,,,والله يعين..
والله معزوفة تطوي الكثير من الدرر..
لملمت القليل في بضع دقائق سرقتها...
حين ..
*ألحت علي ذائقتي التي طربت ..
*وواجب ضيافة فرضه علي التميز لأقف ترحيبا بشاعره !!
وربما لو تريثت حتى أخلص من شاغلي كان خيراً
فقد يكون حصاداً خيرٌ من القطف ..
ولكن كون شاعرنا طاير وأمير ..لذلك عجلنا .
فعذراً.
 
...........
اما ردي فكان لاشئ الى جانب هذا الجمال اليكم هو:
 
احترت فيك ايتها المجنونة..
عذرا على هذا اللفظ..لكنه حق..

اقسم انني اشعر ان موضوعي رد..امام هذا الابداع.

ناقدة انت ام انثى يتلقفها الحرف..
ام انت قوس قزح..
ام ماذا؟
ان كنت سأكتب يوما لأجد مثل هذا الحرف..
فهنيئا لكل حرف يمر امام فكرك وجبروت قلمك..
بسم الله ماشاء الله ..
لااجد من الكلام الكثير..
فانتقادك في محله واطرائك اجده اكبر من احرفي العابره..
وتواجدك هنا..طرز متصفحي..
 
 
 
عبر الحياة...شكرا..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق