*البطاقة الشخصية*

صورتي
بين قلبين..اقصد بين امرين احلاهما مر..
صاير:هو الشاب العشريني وهو كذلك المسن الستيني..اجمل من ذلك:هو طفل لايرى من الدنيا الا انقى مافيهآ..,,

الثلاثاء، 4 يناير 2011

نحبك,,

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

..................................



بأي عبارة سأبدأ..
فمن نتحدث عنه شخصية مختلفة..
وسيد يميزه عن الاخرون تواضعه ونبله..
يحضر عندما يتقمص البقية شخصية النعام..
ويغيب ليأتي بشكل مختلف وحضور أسمى..
تواضعه سمه..
وبشاشته عنوان..
رجل المواقف الصعبة..بل رجل المرحلة..
خادم لحرمين..وملك للميلون السابع والعشرين..
جعلوه اكثر الشخصيات تأثيرا في العالم..
وهو يستحق..
اختاروهـ ملك النسانية..
فكان بحق اجدر من يستحق هذا اللقب..
في المستشفيات نجده يقبل ابناءه ..
وفي الاسواق يبتسم ويتواضع..وكأنه يعطي للمتعالون درسا في التواضع..
منعنا من تقبيل يده..كانت اولى كلماته بعد ان اصبح ملكا..
ومن هنا بدأت الحكاية..
أمر بالبناء..ووضع خارطة الطرق للحوار البناء..
واستمرت الحكاية..
اعلن الديوان الملكي:
وهنا كنا نعيش منحنى صعب في فصل هو الأسوأ في حكاية هذا الملك الانسان..
نقل الى خارج الوطن:
فلم تغفو أعين هذا الوطن قبل شعبه..
اجريت له عمليه:
وكأن الوطن بكل مافيه يخضع لمشرط الجراح..
تماثل للشفاء:
تنفسنا الصعداء..
تحامل على نفسه:
وسارت به قدماه المنهكه ليطمأن شعب أحبه حد الجنون..
رأيناهـ:
وقلوبنا تهمس لألسنتنا ان رددي : حمدا لله على سلامتك ياسيد السادهـ.وملهم القادهـ.
حمدا لله على سلامتنا ..لأننا بك ومنك نستمد ويستمد هذا الوطن قوته..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق